أهل روان بن حسين يساندون ابنتهم بعد ما قالته عن علاقتها بـ يوسف المقريف

ما زالت اصداء الفضيحة المدوية التي كشفتها الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين امس تتفاعل، فالفتاة شكلت صدمة لدى الجمهور بما كشفته عن تفاصيل حياتها الزوجية.
وشكل الجمهور دعما كبيرا لروان في محنتها.
حياة روان الزوجية ادخلت متابعيها في نوبة حزن وآلمهم التفاصيل القاسية، إلا أن الفتاة كشفت كل ما تعرضت له وعادت لتمسح معلومة ربما بعد تعرضها لضغوطات عائلية.
فروان نشرت عبر خاصية الستوري معلومات عن ممارسة زوجها علاقة زوجية معها من دون موافقتها قبل الزواج وشرحت انها عندما اخبرت والده نيتها التقدم بشكوى أُجبرت على الزواج من يوسف المقريف، وحصل الحمل بعد الزواج بوقت قليل لتفاجأ به يرسل صوراً غير لائقة لقاصرات وهي في اشهر حملها الاخيرة.
من جهة أخرى، كشفت روان بعد ساعات عن حديثها عن تفاصيل حياتها الزوجية والطلاق، عن موقع اهلها.
فنشرت عبر خاصية الستوريز صورة من منزلها وعبرت عن مدى سعادتها بالدعم الذي تلقته من اسرتها ووالديها على وجه الخصوص بعد الموقف الجريء الذي اتخذته.
وعلقت روان على الصورة كاتبة “الحمدلله على نعمة الوالدين الداعمين”.
ونشرت روان بعدها فيديو من اتصال عبر تطبيق المحادثات الصوتية بابنتها لونا بعدما اعلنت انها لم ترها منذ شهر.
وكانت روان قد فجرت مفاجأة امس عن خيانة زوجها لها واسلوب خياته الذي افقدها توازنها واشارت الى انه لم يتوقف عن خيانتها كما نقل لها مرضا خطيرا بسبب علاقاته العشوائية ما دفعها الى اتخاذ قرار الطلاق منه وهذه المرة لفتت الى ان القرار نهائي لا عودة عنه.
فالفتاة وكما يبدو اجبرت على الزواج من الشخص الذي تسبب لها بكل هذا الاذى خوفا من فضيحة ظنت انها ستقع بها ان عرف الناس، ومن جهة اخرى ووفقا لما كشفته، فقد اختارت روان البقاء مع الشخص الذي لم يفوت فرصة إلا و تسبب لها بالاذى بها خوفا منها من شماتة من حولها واعتبار ان علاقتها فشلت وانها مخطئة لاعطائه فرصة ثانية بعدما خانها خلال فترة الخطوبة.
إلا ان الفتاة قررت أخيرا ان تبدي مصلحتها وتكشف ما عانته وتعانية وان تفتح صفحة جديدة في حياتها.