ما حقيقة تجنيد الفنان العراقي حسين التركي في الجيش الروسي؟

شركة الحرير للسفر والسياحة في العراق نفت ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تورطها في قضية الفنان العراقي حسين التركي، والذي قيل إنه وقع ضحية عملية احتيال انتهت بتجنيده في صفوف الجيش الروسي بعد سفره إلى موسكو لإحياء حفل فني.

وأوضحت الشركة أن ما نُشر لا يمت للحقيقة بصلة، مشيرة إلى أن علاقتها مع الفنان كانت ضمن إطار عمل رسمي وموثق، وأنها غير معنية بما يتم تداوله من إشاعات.

وكانت مقاطع متداولة على الإنترنت قد تحدثت عن تعرض حسين التركي لعملية “تجنيد غير مقصودة” عقب وصوله إلى روسيا بناءً على عقد لإقامة حفل فني، ما أثار موجة واسعة من الجدل والتعاطف بين متابعيه ومحبّيه على منصات التواصل.