نضال الأحمدية تكشف: هيفاء وهبي لم تتخل عن ابنتها… والد زوجها خطفها منها
الاعلامية اللبنانية أشارت الى ان جد زينب فياض استغل نفوذه لحرمان هيفا من ابنتها
انشغل المتابعون في الاسابيع الفائتة بقصة النجمة اللبنانية هيفاء وهبي وابنتها زينب فياض. وذلك بعد تريح زينب بأن حب الناس لوالدتها كان سببا كبيرا في شهرتها.
وفي هذا السياق، أطلت الاعلامية اللبنانية نضال الأحمدية في حديث مطول عبر مجلة “الجرس” لتكشف أسرارا عن هيفاء وهبي وقصتها مع ابنتها.
وفي لقاء للصحافية سارة العسراوي مع الاعلامية اللبنانية العريقة نضال الأحمدية، كشفت الأخيرة خفايا قضية هيفاء وابنتها، وأفشت الأحمدية أسرارًا عن هذه القضية.
وقالت الأحمدية إن عائلة زينب فياض وطليق هيفاء سرقوها منها ومنعوها من رؤيتها أو تربيتها، وربطت القضية المخلة التي اتُهمت بها في العام ١٩٩٦ بقضية أخذ ابنتها زينب من قبل عائلة فياض التي كانت تملك النفوذ والسلطة منها بالقوة وحرموها من زينب.
ولفتت الأحمدية الى أن هيفاء ظلمت كثيرًا ولم تتخلَ عن ابنتها كما أُشيع ولا يزال يُشاع، بل حاربت كثيرًا لأجلها حتى قالت هيفا للأحمدية في التسعينات بأن لا طفلة لديها لأنها حاولت بكل الطرق اعادتها لأحضانها لكنها فشلت.
وروت نضال الأحمدية بالتفاصيل خبايا القضية حتى تسمع زينب وكل العالم الحقيقة، وفقا لمجلة “الجرس”، التي أشارت الى ان سبب رفض هيفاء لإبنتها لأنها تألمت كثيرًا في حياتها، مشيرة الى انه على زينب الاعتذار لأمها لطالما اعتزت بوالدها وتجاهلت هيفاء لأكثر من ٢٥ عامًا وكان عليها التواصل معها بشكل مباشر لا من خلال السوشيال ميديا.
وخلال اللقاء سألت الأحمدية “هيفا كيف بدا ترجع لبنتها بعد اللي عملوه فيها بيا وجدها”.
وأضافت: “زينب عليها تجبر بيا وجدها يعتذروا من هيفا او على الاقل تاخد موقف منن، وتوقف حد امها لأن أمها عبارة عن اشلاء واتأذت منن كتير”.