أهم الأخبارجديدهافن ومشاهير

انفصال أحمد فهمي وأميرة فراج يشعل السوشيال ميديا.. والتكهنات مستمرة!

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بخبر انفصال الفنان أحمد فهمي عن زوجته المطربة المعتزلة أميرة فراج، وسط حالة من الصمت التام من الطرفين، ما فتح الباب أمام سيل من التساؤلات والتكهنات.

ووفقًا لتقارير إعلامية متداولة، فإن الانفصال  إن صح  قد تم بهدوء وبشكل ودي، مع حرص الطرفين على الحفاظ على الاحترام المتبادل بينهما، خاصة أنهما لطالما عرفا بابتعادهما عن افتعال الأزمات أو تصدّر عناوين الصحف.

وأشارت المصادر إلى أن خلافات خفية كانت تتصاعد بين الزوجين منذ أشهر، لكنهما فضّلا حل الأمور بعيدًا عن الأضواء. وذكرت بعض التسريبات أن محاولات عدة من الأصدقاء وأفراد العائلة جرت للتقريب بينهما، إلا أنها لم تؤتِ ثمارها.

حتى لحظة كتابة هذا الخبر، لم يصدر أي تعليق رسمي من أحمد فهمي أو أميرة فراج يؤكد أو ينفي ما تم تداوله، ما أبقى الغموض سيد الموقف وأعاد إلى الأذهان الشائعات السابقة حول علاقتهما.

الحديث عن الانفصال ليس جديدًا، إذ طاردت شائعات الطلاق الثنائي العام الماضي أيضًا. وقتها، اختار فهمي الرد بطريقة غير مباشرة عبر حسابه في إنستغرام، حيث نشر صورة تجمعه بأميرة مرفقًا إياها بتعليق: “ومن شر حاسد إذا حسد”، في ما اعتبره المتابعون حينها نفيًا واضحًا لما أُشيع.

عُرفت علاقة أحمد فهمي وأميرة فراج بقصتها الرومانسية التي تعود بدايتها إلى دار الأوبرا المصرية، حيث كان فهمي عازفًا في أوركسترا الأطفال، بينما شاركت أميرة في كورال المايسترو سليم سحاب. كانت لا تزال في السابعة عشرة من عمرها، وكشفت لاحقًا في لقاءات إعلامية أن نظرات الإعجاب كانت أولى شرارات العلاقة التي تحولت إلى زواج استمر لسنوات.

ترندنغ

زر الذهاب إلى الأعلى