ميس دعاء تفجـ ـرها عبر إنستغرام: “سكت كتير.. بس اليوم لازم أحكي الحقيقة”
أثارت المؤثرة ميس دعاء جدلاً واسعاً بعد نشرها رسالة مطوّلة عبر خاصية “الستوري” على إنستغرام، كشفت فيها عن خلافات عائلية وشخصية تصفها بالمؤلمة، مؤكدة أنها كانت تلتزم الصمت منذ فترة طويلة تفادياً لتصعيد المشاكل أو نشرها للعلن.
ميس دعاء قالت إنها لم ترغب يوماً في كشف خلافاتها للناس احتراماً لخصوصية العائلة، لكنها أشارت إلى أن “السكوت لم يعد متاحاً”، مؤكدة أن أشخاصاً مقرّبين منها لم تسمّهم سببوا لها أذى نفسياً ومعنوياً، ووصل الأمر، بحسب وصفها، إلى “الإساءة لسمعتها ومحاولة التشهير بها”.
وأضافت أنها تعرضت لضغط كبير بعد تداول رسائل “قديمة وغير لائقة” أثّرت على ابنها، معتبرة أن هذه الرسائل استُخدمت لإحراجها وإظهارها بصورة غير صحيحة أمام الجمهور.
وأشارت ميس دعاء إلى أن بعض الأطراف “قاموا باتخاذ خطوات لإخفاء تصرفاتهم”، مؤكدة أنها رفضت الرد حفاظاً على احترامها لخصوصية العائلة، قبل أن تنشر هذا التحذير العلني الذي وصفته بأنه “الأول والأخير”.
وختمت رسالتها بقولها إنها لن تتسامح بعد اليوم مع أي محاولة للإساءة إليها أو التشهير بها، مضيفة: “لا تطلعوني من طيبتي… كثير ضربتو في عرضي، وشكراً”.
المنشور أثار موجة تفاعل على مواقع التواصل، فيما لم تُعرف حتى الآن هوية الأشخاص الذين تشير إليهم ميس دعاء، وسط انتظار المتابعين لأي توضيحات إضافية.
