ما زال اسم اليوتيوبر المصري مصطفى حفناوي حديث الجمهور في وسائل التواصل الاجتماعي.
وذلك في ظل رحيله المفاجئ في السن الـ25 وبعد رحلة مرض استمرت أسبوعًا واحدًا بسبب نزيف في الدماغ.
وانتشرت الرسالة الاخيرة لحفناوي قبل وفاته، كما أثار وشم اسم فتاة على ذراعه حيرة المتابعين الذين تساءلوا عن هويتها.