فن ومشاهير

اللاجئون السوريون يبكون صباح الجزائري على الهواء

وليد توفيق يطلب يد النجمة السورية

فجرت النجمة السورية القديرة صباح الجزائري مفاجأة معلنة عن سبب غياب شقيقتها النجمة سامية عن الدراما السورية كما اعلنت عن عمرها الحقيقي وسبب عدم ظهورها بأدوار تمثيلية كثيرة.
صباح وخلال حلولها ضيفة على برنامج “راحت علينا” الذي قدمه المذيع اللبناني هشام حداد عل شاشة قناة “لنا” السورية، كشفت أن صناع الدراما السورية لا يخصصون الممثلات المتقدمات بالعمر بأدوار وهو سبب اطلالاتها القليلة وقارنت الدراما السورية بالمصرية مشيرة الى ان صناع الدراما المصرية يخصون النجمة يسرا كل عام بمسلسل يكتب على مقاسها ومتناسبا مع عمرها.
كما اعلنت ان شقيقتها سامية مبعدة عن الشاشة للسبب عينه وان لا اعمال تعرض عليها.
ولفتت صباح الأنظار خلال الحلقة بتصريحاتها وأكثر ما أثار الاهتمام هو بكاؤها عند حديث المذيع عن اللاجئين السوريين حيث أعربت عن رفضها هذه العبارة متمنية عودة الجميع إلى بيوتهم ومناطقهم.
وتطرقت الفنانة إلى حياتها الخاصة وأشارت إلى أنها قامت بطلب يد زوجها. وأوضحت انها تتسم بالجرأة مشيرة الى أن التعارف تم بينهما وانه لم يطلبها للزواج إلى أن طلبت هي ذلك.
ولفتت إلى أن كلاً منهما أحب الآخر بعد الزواج وتم عرض صور أبنائها رشا وترف وكرم. كذلك كشفت الممثلة أنها تعاني من فوبيا الإبر وعمليات التجميل. وقالت إنها لا تفكر مطلقاً في الخضوع لتعديلات جمالية، مع الإشارة إلى أن التجاعيد تزيدها تميزاً وثقة بنفسها.
واعتبرت أنه من الخطأ إجراء الكثير من عمليات التجميل وأنه من الضروري التصالح مع الذات كاشفة أنها بلغت الـ62 عاماً.

وخلال الحلقة فاجأ هشام صباح باتصال مع النجم اللبناني وليد توفيق الذي أعرب عن محبته الكبيرة للممثلة صباح الجزائري التي سبق وأن تعاون معها، في بداية مشواره التمثيلي، عبر فيلمين سينمائيين.
ولفت توفيق، إلى أنه عُرِض عليه في بداية مشواره الفني، اسم إحدى الممثلات المصريات، إلا أنه أصرّ على أن تكون الجزائري هي بطلة فيلمه، إيماناً بموهبتها وإطلالتها ومحبة الناس لها.
وأضاف، “وفعلاً كان وجها خير عليي كتير. عملنا فيلمين يباخدو العقل”. وأشاد توفيق بجمال الجزائري سواء في مرحلة صباها أو راهناً. وقال: “كانت حلوة وبعدها حلوة”. وتابع ممازحاً: “ولو ما كانت متجوّزة كنت انغرمت فيها واتجوّزتها”.

ترندنغ

زر الذهاب إلى الأعلى