خطوبة ابنة اصالة نصري شام على الطبيب المصري والأخير يتعرض لموقف طريف
أصالة حزينة: أصبحت وحيدة!
بعد الهجوم الذي شنه المتابعون على ابنة النجمة السورية اصالة نصري شام بسبب علاقة الحب التي تجمعها بالطبيب المصري معتز النصير، وانتقادهم العلاقة غير الرسمية التي تجمعهما، فاجأت أصالة جمهورها بالاعلان عن خبر خطوبة ابنتها شام الذهبي.
ونشرت أصالة فيديو لابنها الصغير علي عبر خاصية الستوري على حسابها الخاص على انستقرام قالت خلاله “علوش حبيبي مرتب كثير النهارده.. شو المناسبة حبيبي”، ليرد عليها قائلا “حفل خطوبة شام اليوم”، لتعلق أصالة “لا تقول حفل تقوم الدنيا علينا.. هما 2 واحنا 4.. والله الواحد يغمض عين ويفتح عين يلاقي نفسه يخطب لولاده.. اليوم جايين يخطبوا شام”.
وبعد ساعات بدأت فيديوهات الخطوبة بالانتشار ويظهر في احد الفيدوهات معتز وهو يحلول عاجزا الباس شام العقد في رقبتها.
يأتي هذا الخبر بعد حوالي 4 أشهر على قيام شام بالكشف عن أنها على علاقة بأحد الأشخاص، حيث نشرت في يوم عيد الحب الماضي، رسالة من حبيبها كتب لها فيها أنه وجد نصفه “الحلو” في أكتوبر الماضي، وقامت بنشر فيديو لبوكيهات الورد التي زين بها العريس مدخل عيادة العروس الجلدية التي افتتحتها منذ فترة في مصر.
لتقوم بعدها مباشرةً بمشاركة جمهورها صورة شريكها الجديد بشكل واضح وصريح؛ إذ نشرت صورتها وهي بجانبه في إحدى المناسبات، وعلقت أسفلها: “دكتوري الوسيم.. عيد حب سعيد”.
معتز نصير، شابٌ مصري درس الطب في جامعة عين شمس، وأصبح اختصاصيا في التجميل والليزر والأمراض التناسلية، وتملك عائلته عيادات “نصير” ولها عدة أفرع في مصر، أبرزها في مدينة نصر والمهندسين والتجمع الخامس وفي الإسكندرية كذلك، ويعد أحد أهم أطباء التجميل في مصر.
كما أن والدته هي أيضاً طبيبة وكثيراً ما امتدحتها أصالة في مجالسها وأكدت لأصدقائها مدى حبها وإعجابها بها، لتؤكد على ما يبدو على عمق علاقة العائلتين.
يُذكر أن شام سبق لها الزواج، إذ تزوجت من أحمد الجوهر وانفصلت عنه منذ ما يقارب العامين.
وكانت اصالة قد نشرت صورة لها امس الاول وعلقت عليها “نا وحدي معي .. أُلوّن مجلسي وأُشعل شمعي وأرتّب كلّ ماحولي، وغالباً أجلس فقط دون فعل شيء دون صوت دون قراءة دون تفكير.. أُردّد في خيالي نغمة واحده تأخذني خارج هذا العالم لأستوعب المشهدّ، وأحاول أنّ أبتعد وأعلو علّني أستصغره.
أضافت: أنا وحدي .. أحمل مفتاح بيتي، ولا أنسى محفظتي، وأحنّ عليّ وأرحمني، وأشدّ منّ أزر نفسي بنفسي، كنتُ عنّي منذ مُدة قدّ غبت، ولولا أنّي اليوم بدأت ودّاً معي وعهداً أمام الله، بأنّي لنّ أخذلني، ولنّ أهون، أنا خُلقت كيّ أحيا، وسأنجو ولنّ أستسلمّ، وأستحقّ بعد كلّ هذا البعد عنّي، أنّ أُعطيني الوقت كي أكون معي، أسمعني وأصدقني، ولا أعتاد ألماً ولا أُعاقبني.
واختتمت الرسالة قائلة: أنا مسؤولة عنّي وعليّ أنّ أطمئنّ، المهمّ أنّي قدّ بدأتّ، رحلة معي وحدي، أُحيط عائلتي غير المحبّة الكثير من الأمان، أتبع حدسي أختار أصدقائي، أتّخذ قراري، بدأت تتطابق معي أفكاري، بدأت رحلتي أنا وحدي معي.